16

сафват уз-зубад

صفوة الزبد

Издатель

دار المعرفة

Издание

الأولى

Место издания

بيروت

يرْزق من يَشَاء وَمن شا أخرما ... والرزق مَا ينفع وَلَو محرما
وَعلمه بِمن يَمُوت مُؤمنا ... فَلَيْسَ يشقى بل يكون آمنا
لم يزل الصّديق فِيمَا قد مضى ... عِنْد إلهه بِحَالهِ الرِّضَا
إِن الشقي لشقي الْأَزَل ... وَعَكسه السعيد لم يُبدل

1 / 17