عرفته، بل في الحقيقة كنت أحفظ العديد من قصائده عن ظهر قلب.
قلت إني سأقرأ. - «وهل يمكن أن أطلب منك، هل يمكن أن أطلب منك من فضلك، ألا تضعي ساقا فوق ساق؟»
كانت يداي ترتعشان بينما آخذ الكتاب منه.
قالت: «نعم، نعم.»
اختار كرسيا أمام خزانة الكتب، في مواجهتي. - «الآن.» - «على حافة وينلوك، الغابة مضطربة.»
هدأتني الكلمات المألوفة والإيقاع. استحوذت علي. بدأت تدريجيا في الشعور أكثر بالراحة.
تكدس العاصفة الشتلات
تهب قاسية، سوف ترحل قريبا
اليوم الرومان ومتاعبهم
رماد تحت يوريكون.
Неизвестная страница