وحثوا سفينهم بالغناء
ورآهم قزم فنادى مهيبا
أن دعوني أكن من الشركاء
أنا قزم كما ترون فلا تخشوا
زحامي مجالس العظماء
فرضوا وانبرى إليه سفيه
حسب الفضل كله في الرياء
ذو لسانين، بل بوجهين ملاق
ووجه يعيب بالإيماء
يتلقاك خاشعا باسم الثغر
Неизвестная страница