لجم غفير صير الخال قبلة
مكان القوافي بالقوافي مكررا
لعمرك ما «كعب» وما الشيخ قبله «زهير» بتكرار الروي تصدرا
وما الشعر إلا ما أبانت صدوره
قوافيه، لا ما السمع فيه تحيرا
فرد عليه بطرس بقصيدة طويلة هذا مطلعها:
لكل امرئ شأن تبارك من برا
وخص بما قد شاء كلا من الورى
ولو شاء كان الناس أمة واحد
ولم تلق يوما بينهم قط منكرا
Неизвестная страница