ه لذةالاتروكان هذا مختلفا مكروهالمايد خل فيه من الاذى واذا انقضى الارب منهما جميعا فى وقت واحد كان ذلك أوفق لهما وأثبت لحالهما وأدوم لمحبتهما ووجها قامة ذلك من قبل المعرفة بالمواضع التى يكتفى من الرهزة فيها بسير الحركة ثم هو بعد ذاك بالخيار فى قرب الانزال وبعده فقدينا أن لا تنبث شهوة الابفضل حرارة زائدة وريح هايجة تحرك الماء الذى قد أنضجته الطبيعة تم الاستعانة بعد ذلك بذكر الباء والق فيهواللذةالتيتاتيفيهوأصلذلكفراغالقلبمنالهمومودخولهفيحالالسرورفعندذلكيستطيرمن القلب حرارة يحمى لها الماءفى موضعهوتحركه ريح الشهوة فيجري فى مجاريه وينبغى أن يمثل العاشق نفسه فى قلب معشوقه بالصور التى يكبرها المعشوق أوالصورة التى يكبرانها جميعا فاذا صورنفسه فى قل معشوقباحدي هذه الصوردامت محبةصاحبه له فلذلك قوال الهندي ينيغى أن يجمل نفسه عندالمرأ بأحسنهيئةويتطيببكل مايمكنهولابوحشهابمطالبةالجماع في أول مجلس بل يباسطهابكلمايجدسبيلا اليهويست عل معها من المزاح واللعب مايكتربه سرورها وأن يحذر مياشرتها وهو محزوم الوسط ولا معقد شعرالرأس واللحية بل يسرحهما ويأخذمن شاربه حتي دوشفتاه ويطيب جسده ورأسه ولحيته ويمكنهامنجسدهلتعملماشاءت وجميعالاخلاق التى تحبهاالنساءمنالرجالفانالعملبهاوالتخلقبها منآدابالباه قالوكانمنعادةنساءالعربفيأولليلةعرسالجاريةأنتمنعزوجهامنافتضاضها أشدالمنعفانتمذلكلهاقالواباتتبليلةحرةوانغليهاقالواباتتبليلةشيباءوكانذلكعندهمذماوكانوافي تلك الليلة اذا طيبوا المرأة قالواللرجل لا تطيب حتى تجدريح المرأة طيبا قال وأما ما وصى به من استعمال الطيب فان أولمايتفقدهالمتناكان من أنفسهماطيب روانحهما اذبه كمال مرومتهسماوبه يغتفرلهما ماسواه فينبغى أن يعتنى بتعاهدهذه المواضع المكروهة كالنكهة والجناح والسفل وغيرهذه المواضع التيفيبعضالناسقالبعضهملابنتهيوصيهاقبلأنيهديهااليزوجهااحذريموضعأنفموقالآخر لابنته استكثرى من المامحتى يكون ريح جلدك ريحشن ممطور وقالوا أطيب الطيب الماء وأجمل الجمال الكعل وليس فى سائر الروايع الثلاثة أثقل ولا أبغض للانسان من ريحة نكهة متغيرة ولذلك تجد المواشط المتقنات تطعم العروس التين والزيتون لانهن يرزففتها سحرا مخافة أن يجد الرجل منها خلوفا وقيل انه زار رجل امرأقظريفة كان يعشقها فلم اكلمهابدت من فيه رائحة كريهة فقالت اماذيالروائجالتيفيفاكا * ياحبقمفولسنيقفاكا اذاغدوتفاتخذسواكا * انىأراكماضغاخراكا قال الهيثم بنعدى قدصح عند أهل التجربة ان أكل السعد والاشنان ينقيان رأس المعدة ويشدان اللشسة ويطيبان النكهة وأن من استف الزتجبيل اليابس واللبان الخالص أذهب عنه الخلوف ومن استعمل كل بوم مثقال سعدفانه ينفع جوفه ومتي خرح منه ريح لميكن له نتن وينبغي للرجل أن يحترزمن أن تقع عينه على قبائج النساء وأحوالهن الدنيئة من نتن الروائح أوان الطمث ودخولهن الخلاء فان هذه الاشياء تنقص من شهوة القلب ويستعمل ما عرفنا فانه يلغ مايريد (الباب السابع والعشرون فى المحادثة والقبل والمزح ووصايا النساء لبناتمن وما يصنعن مع الرجال وذ -غبح النساءوان كل واحدة منهن تتكلم بما يلائم صفتها أو بلدها وحكايات تتعلق بذلك أما ماذكره الهندى من المحادثة والمزح فانه قال الجماع بلامؤانسة من الجفاء فانه يجب على الرجل أن يتجمل بالفضيلة التى خصه اللعبهاوزينه بكمالها فى النكاح ليقميزعن البهائم وينفرد عنها ويباينها فى انهما كها عليهوتهجمها فى فعله فلولم يكن فى المحادثة والمزاح الاهذه الفضيلة لوجب استعمالها فكيف وهما يزيلان الحشمةويبسطان بشرة الوجمويوطنان الانس وفيهماما هوأجل من ذلك وهوأنالانسان اذامديده الى من
Неизвестная страница