Рисала
الرسالة
Исследователь
أحمد محمد شاكر
Издатель
مصطفى البابي الحلبي وأولاد
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٣٥٧ هـ - ١٩٣٨ م
Место издания
مصر
Жанры
(^١) الرجل الذي خاصم الزبير كان من الأنصار ممن شهد بدرا، واختصما في ماء كانا يسقيان به أرضهما ونخلهما. والحديث مطول معروف في كتب السنة، وفي آخره: فقال الزبير: ما أحسب هذه الآية نزلت الا في ذلك. وقد ذكره السيوطي في الدر المنثور ٢: ١٨٠ ونسبه لعبد الرزاق واحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن حبان والبيهقي من طريق الزهري عن عروة بن الزبير عن أبيه. ورواه أيضا يحيى بن آدم في الخراج رقم ٣٣٧ وانظر فتح الباري ٥: ٢٦ - ٣١. (^٢) هنا في ج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل. (^٣) في ب قضى على أنه فعل ماض، لا مصدر. والذي في الأصل يحتمل ذلك، لأنه كتب قضا بالألف، وكثيرا ما يكتب فيه الفعل المعتل اليائي بالألف. (^٤) في ج إذ وهو مخالف للأصل. (^٥) في س إذ لم يسلموا له وفي ب فلم يسلموا له وكلاهما مخالف للأصل. (^٦) في الأصل إلى هنا، ثم قال: إلى: عذاب اليم.
1 / 83