============================================================
(1)1-0 نطيحا ولامغربا(1)، ومتى صهل هاج طربا، كان يؤثر بغبوق د (2) يت3 اوصوح، ويفتقد عند هده النبوح))، تقصر عليه فى المشتى
3:Oر 2411 ايانق()) غزار، وتعرفه بالسبق نزار، صبح بغارة مالكة، والدهر
(4) لا تدفع مهالكه، فطعن فى النحر بخرص())، فردى وربه دابى (95 الشرص() فكانه ماسبق، ولا اغتبق.
ال و ماتغلط آقدار الله السابقة بالتجاوز عن شغواء طلوب،1 (8): 1(7) 1 لعواسل( المهمه إلى الوكرجلوب، توهل بها رضوى أوتدوم،
(1) الفرس النطيح : ماطالت غرته حتى تسيل تحت إحدى اذنيه وهويتشاءم به ، وقيل : الذى وسط جبهته دائرتان. والمغزب : الذى تتسع غرته حتى تجاوز عينيه فتبيض آشفاره، والابيض الاشفار من كل شىء يسمى مغربا.
(2) النبوح: جماعة التابح من الكلاب آو ضجة الحى وآصوات كلابهم آو الجماعة الكثيرة من النايس . قال أبو ذؤيب : دنا العيوق واكتتم النبوح (70/1) (3) أيانق جمع آينق وهذه جمع ناقة.
4) الخرص (بالتثليث) : سنان الرمح وجمعه خرصان: (5) الشرص واحد الشرصين وهما : النزعتان اللتان في جانبى الرأس عند الصدغ.
(6) الشغواء : العقاب قيل لها ذلك لفضل فى منقارها الاعلى على الأسفل او لتعقف منقارها. وطلوب من قول آبى ذؤيب كما تنقض خائتة طلوب (الديوان 95/1) وفي شعر ابى خراش (133/4) والطلوب : التى تطلب الصيد.
(7) العواسل : جمع عاسل وهو الدئب : ويقال عسل الذئب او الثعلب : م ضى مسرعأ واضطرب فى عدوه وهز رآسه.
(8) تدوم : هكذا فى الاصل ، وهو موضع ورد في شعر الراعى والذى في التاج: يدوم، وهو جبل او واد. وفي نسخة (ب) اعتبر الشارح تدوم فعلا وفيسره بانها تحلق فى اهواء.
Страница 95