============================================================
بها الراق فى الحلم. فتجاوزت عنها الغير حتى فنيت هرما، ولم 4() تذق تبلا (11 مغرما و ر**5.(2)1 1- -(4) 74 ال وما شبوة مزبئرة ()، ناحية وإن ممادت الغرة 1 نهض إليها (4) بالغريفة (1) وليد، فما نفعها الشر التليد ، نادى لها بسمة غيرها، 1 لما خشى من ضيرها ، والله مهلك الظالمين .
121 (5) .01 ا. (5) 140 91 (7) ولن (5) تئل أم مازن(2)، لا أعنى أخاتيم (3) ولا هوازن، ما 4.1 ال ولكن آريد مازنا محتقرا ، ما هو عند الإنس موقرا ، كانت فى قرية مل، إما بالجدد وإما بالرمل، بجمع قوت السنة فى الصيف ،
(1) التبل : العداوة والترة والاسقام وتبلهم الدهر تبلا رماهم بصروفه (2) شبوة : العقرب معرفة لا تنصرف ولا تدخلها الالف واللام قال الشاعر : قد جعلت شبوة تزبئر؛ ومزبثرة : متهيئة للشر ، وانظر الميدانى 86/1 (3) الغرة : الاغترار.
(4) الغريفة : التعل بلغة بنى آسد وطىء وقيل هى النعل الخلق.
(5) فى م، و"ب،: ولم.
(6) آم مازن : الملة، ومازن بيض النمل (المرصع ص 199 والدميرى مادة ثمل) (7) هو مازن بن مالك بن عمرو بن تميم ابو قبيلة من تميم. واليه ينسب المازنى وأبو عمرو بن العلاء من اللغؤيين، وفرع مازن المتصل بهوازن يرجع في النسب إلى بنى خصفة بن قيس عيلان ومن مازن هذا عتبة بن غزوان الذى اختط البصرة.
Страница 105