Слезы и плач
الرققة والبكاء
Исследователь
محمد خير رمضان يوسف
Номер издания
الثالثة
Год публикации
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
Жанры
литература
٢٣٢ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي خَلَفُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ صَبِيحٍ، قَالَ: مَا دَخَلْتُ عَلَى الْحَسَنِ إِلَّا أَصَبْتُهُ مُسْتَلْقِيًا يَبْكِي "
٢٣٣ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، قَالَ: «كُنَّا نَدْخُلُ عَلَى الْحَسَنِ، فَيَبْكِي حَتَّى نَرْحَمَهُ»
٢٣٤ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، قَالَ: كَانَ الْحَسَنُ رُبَّمَا بَكَى حَتَّى نَرِقَّ لَهُ "
٢٣٥ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ الضَّرِيرُ، قَالَ: حَدَّثَنِي صَالِحٌ الْمُرِّيُّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَيْزَارِ، قَالَ: «مَا رَأَيْتُ الْحَسَنَ إِلَّا صَارًّا بَيْنَ عَيْنَيْهِ، عَلَيْهِ كَآبَةٌ، كَأَنَّهُ رَجُلٌ أُصِيبَ بِمُصِيبَةٍ، فَإِنْ ذَكَرَ الْآخِرَةَ، أَوْ ذُكِرَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ جَاءَتْ عَيْنَاهُ بِأَرْبَعٍ»
٢٣٦ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو مَعْمَرٍ التَّنُّورِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي رَبِيعٌ أَبُو مُحَمَّدٍ، قَالَ: كَانَ يَزِيدُ الرَّقَاشِيُّ يَبْكِي حَتَّى يَسْقُطَ، ثُمَّ يُفِيقُ، فَيَبْكِي حَتَّى يَسْقُطَ، ثُمَّ يُفِيقُ، فَيَبْكِي حَتَّى يَسْقُطُ، فَيُحْمَلَ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ إِلَى أَهْلِهِ وَكَانَ يَقُولُ فِي كَلَامِهِ: «إِخْوَتَاهْ ابْكُوا قَبْلَ يَوْمِ الْبُكَاءِ، وَنُوحُوا قَبْلَ ⦗١٦٩⦘ يَوْمِ النِّيَاحَةِ، وَتُوبُوا قَبْلَ انْقِطَاعِ التَّوْبَةِ، إِنَّمَا سُمِّيَ نُوحًا ﷺ أَنَّهُ كَانَ نَوَّاحًا، فَنُوحُوا مَعْشَرَ الْكُهُولِ وَالشَّبَابِ عَلَى أَنْفُسِكُمْ» قَالَ: وَكَانَ يَتَكَلَّمُ وَالدُّمُوعُ جَارِيَةٌ عَلَى لِحْيَتِهِ وَخَدَّيْهِ
٢٣٣ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، قَالَ: «كُنَّا نَدْخُلُ عَلَى الْحَسَنِ، فَيَبْكِي حَتَّى نَرْحَمَهُ»
٢٣٤ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، قَالَ: كَانَ الْحَسَنُ رُبَّمَا بَكَى حَتَّى نَرِقَّ لَهُ "
٢٣٥ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ الضَّرِيرُ، قَالَ: حَدَّثَنِي صَالِحٌ الْمُرِّيُّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَيْزَارِ، قَالَ: «مَا رَأَيْتُ الْحَسَنَ إِلَّا صَارًّا بَيْنَ عَيْنَيْهِ، عَلَيْهِ كَآبَةٌ، كَأَنَّهُ رَجُلٌ أُصِيبَ بِمُصِيبَةٍ، فَإِنْ ذَكَرَ الْآخِرَةَ، أَوْ ذُكِرَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ جَاءَتْ عَيْنَاهُ بِأَرْبَعٍ»
٢٣٦ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو مَعْمَرٍ التَّنُّورِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي رَبِيعٌ أَبُو مُحَمَّدٍ، قَالَ: كَانَ يَزِيدُ الرَّقَاشِيُّ يَبْكِي حَتَّى يَسْقُطَ، ثُمَّ يُفِيقُ، فَيَبْكِي حَتَّى يَسْقُطَ، ثُمَّ يُفِيقُ، فَيَبْكِي حَتَّى يَسْقُطُ، فَيُحْمَلَ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ إِلَى أَهْلِهِ وَكَانَ يَقُولُ فِي كَلَامِهِ: «إِخْوَتَاهْ ابْكُوا قَبْلَ يَوْمِ الْبُكَاءِ، وَنُوحُوا قَبْلَ ⦗١٦٩⦘ يَوْمِ النِّيَاحَةِ، وَتُوبُوا قَبْلَ انْقِطَاعِ التَّوْبَةِ، إِنَّمَا سُمِّيَ نُوحًا ﷺ أَنَّهُ كَانَ نَوَّاحًا، فَنُوحُوا مَعْشَرَ الْكُهُولِ وَالشَّبَابِ عَلَى أَنْفُسِكُمْ» قَالَ: وَكَانَ يَتَكَلَّمُ وَالدُّمُوعُ جَارِيَةٌ عَلَى لِحْيَتِهِ وَخَدَّيْهِ
1 / 168