55

Довольство Аллахом, когда Он определяет судьбу

الرضا عن الله بقضائه

Исследователь

ضياء الحسن السلفي

Издатель

الدار السلفية

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤١٠

Место издания

بومباي

٧٧ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ، قَالَ كُنَّا نَعُودُ زُبَيْدًا الْيَامِيَّ فَنَقُولُ: اسْتَشْفِ اللَّهَ، فَيَقُولُ: «اللَّهُمَّ خِرْ لِي، اللَّهُمَّ خِرْ لِي»
٧٨ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ، قَالَ: دَخَلُوا عَلَى سُوَيْدِ بْنِ مَثْعْبَةَ وَكَانَ مِنْ أَفَاضِلِ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ، وَأَهْلُهُ يَقُولُ لَهُ: نَفْسِي فِدَاؤُكَ أَمَا نُطْعِمُكَ؟ أَمَا نَسْقِيكَ؟ قَالَ: فَأَجَابَه بِصَوْتٍ لَهُ ضَعِيفٍ: «دَبِرَتِ الْحَرَاقِفُ وَطَالَتِ الضَّجْعَةُ وَاللَّهِ مَا يَسُرُّنِي أَنَّ اللَّهَ نَقَصَنِي مِنْهُ قَدْرَ قُلَامَةٍ»

1 / 98