المرأة
فإن يكن المعري قد دعا إلى اجتنابها فإنه لهو الذي يهنئ بالزفاف فيقول في الزوجة:
خير أيدي الزمان عند بني الدن
يا أتت في أوان خير الشهور
سقط 1: 71
ويهنئ بالزفاف مرة أخرى فيقول في وصف ساعة الأعراس:
لم يزل الليل مقيما يرى
ما لا رأت عاد ولا جرهم
في ساعة هشت إلى مثلها
مكة وارتاحت لها زمزم
Неизвестная страница