Равдат Такрир

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

Редактор

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

Издатель

دار العاصمة للنشر والتوزيع

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

Место издания

الرياض - المملكة العربية السعودية

Жанры

[١٣١] وَعِنْدَهُمْ دُونَ هَمْزٍ مُسْكِنٌ وَهِشَا ... مٌ مِثْلَ مَكِّيْ وَ(يَرْضَهْ) عِنْدَنَا وُجِدَا

[١٣٢] لِشُعْبَةٍ سَاكِنًا سُوسِيُّهُمْ لَهُمُ ... وَعِنْدَهُمْ نَافِعٌ وَعَاصِمٌ عَقَدَا

[١٣٣] قَصْرًا وَحَفْصٌ وَقَالُونٌ وَشَامٍ أَتَى ... إِلَّا هِبَهْ وَشُجَاعٌ عِنْدَنَا وَرَدَا

[١٣٤] وَاقْصُرْ وَسَكِّنْ هِشَامٌ وَهْوَ سَكَّنَ في الزْ ... زِلْزَالِ (خَيْرًا يَرَهْ) (شَرًّا يَرَهْ) نَضَدَا

القَوْلُ في المَدِّ وَالقَصْرِ

[١٣٥] وَفْقًا وَلَكِنَّ وَرْشًا مِثْلَ حَمْزَةَ قُلْ ... وَعِنْدَنَا مِثْلُهُ لِلأَخْفَشِ اعْتُقِدَا

[١٣٦] وَخُلْفُ قَالُونَ وَالدُّورِيِّ (١) لَمْ نَرَهُ ... وَعَاصِمٌ كَالكِسَائِيْ عِنْدَنَا مَدَدَا

[١٣٧] وَالاِتِّصَالُ عَلَى التَّمْكِينِ (جَاءَ) (سَوَا) ... وَعِنْدَهُمْ جَا عَلَى التَّرْتِيبِ مُمْتَدِدَا

[١٣٨] وَامْدُدْ لِحَجْزٍ وَفي وَقْفٍ لِكُلِّهِمُ ... وَاقْصُرْ وَوَسِّطْ (غَفُورُ)، (الدِّينِ)، (وَالِ) جِدَا

(١) ضبطهما في الأصل: «قالونُ والدوريُّ»، وفي نسخة الشرح: «وخلف قالون فالدوري».

1 / 112