88

Равдат Такрир

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

Исследователь

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

Издатель

دار العاصمة للنشر والتوزيع

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

Место издания

الرياض - المملكة العربية السعودية

Жанры

[٦٢] (نَـ) ـعَمْ (تَـ) ـلا (ثَـ) ـابِتًا (سِـ) ـفْرًا (بِـ) ـخَيْفِ (مِـ) ـنًى ... تَمَّتْ إِذَا لَمْ يُنَوَّنْ أَوَّلًا وُجِدَا
[٦٣] وَلَمْ يُشَدَّدْ وَلا تَاءُ الخِطَابِ وَلا ... في المِثْلِ تَا مُخْبِرٍ وَالحَذْفُ وَاعْتُقِدَا
[٦٤] مِنْهُ بِخُلْفٍ حُرُوفٌ سَوْفَ أَذْكُرُهَا ... إِذَا مَرَرْتُ بِحَرْفٍ حَرْفٍ انْتَقِدَا
[٦٥] كَـ (تَمَّ مِيقَاتُ) (أَنْصَارٍ) وَتَابِعُهُ ... رَا (رَبَّنَا) (رَجُلٌ رَشِيدٌ) ارْتَشَدَا
[٦٦] وَمِثْلَ (هَمَّ بِهَا) وَ(كِدتَّ تَرْكَنُ) مَعْ ... (رَأَيْتَ ثَمَّ) (تُرَابًا) بَعْدَ (كُنْتُ) بَدَا
الفَصْلُ الأَوَّلُ: فِيمَا لَقِيَ مِثْلَهُ فَقَطْ
[٦٧] مَا فَوْقَ عَشْرٍ بِحَرْفِ العَدِّ (١) أَحْصُرُهُ ... بِحُمْرَةٍ (٢) وَأُرِي مَا تَحْتَهُ عَدَدَا
[٦٨] ألْهَا كَـ (فِيهِ هُدًى) وَالعَدُّ (صِـ) ـدْقُ (هُـ) ـدًى ... وَالعَيْنُ (يَشْفَعُ عِنْدَهْ) وَاحْصِ (حُـ) ـزْهُ (يَـ) ـدَا
[٦٩] وَالغَيْنُ في (يَبْتَغِ) المَجْزُومِ فِيهِ لَهُمْ ... خُلْفٌ وَ(أَنْ يَأْتِيَ) اليَا قَبْلَ (يَوْمُ) جِدَا

(١) يعني: بحساب الجمل. وقد تقدمت الإشارة إلى طريقته في مقدمة التحقيق.
(٢) استعضت عن الحمرة بالهلالين ()؛ كما مر في مقدمة التحقيق.

1 / 103