114

Равдат Такрир

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

Исследователь

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

Издатель

دار العاصمة للنشر والتوزيع

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

Место издания

الرياض - المملكة العربية السعودية

Жанры

[٢٥٦] لَهُمْ كَوَرْشٍ وَوَرْشٌ] (١) (رَا) بِسِتَّتِهَا ... وَنَافِعٌ (هَا) وَ(يَا) بِمَرْيَمَ اعْتَمَدَا [٢٥٧] وَعِنْدَنَا نَافِعٌ هَاتَيْنِ يَفْتَحُ قُلْ ... وَالـ (حَا) لِزَبَّانَ وَالـ (يَا) لِلشُّجَاعِ زِدَا [٢٥٨] (أَدْرَى) الجَمِيعَ أَبُو بَكْرٍ أَمَالَ لَهُمْ ... وَعِنْدَنَا عَنْهُ (أَدْرَاكُمْ) فَقَطْ وَرَدَا [٢٥٩] وَعَنْهُ عِنْدَهُمُ وَقْفًا (سُوًى) وَ(سُدًى) ... وَعِنْدَنَا في (بَلَى) أَمَالَ وَاعْتَقَدَا تَتِمَّةُ الإِمَالَةِ [٢٦٠] لا خُلْفَ أَضْجِعْ بِوَقْفٍ مَا أُمِيلَ لِكَسْـ ... ـرٍ كَيْفَ قُرِّرَ في تَسْكِينِهِ فَهَدَى [٢٦١] كَذَا المُنَوَّنُ وَقْفًا ثُمَّ زَادَ خِلا ... فُ الشَّاطِبِيِّ بِضُعْفِ النَّصْبِ فَانْفَرَدَا القَوْلُ في الرَّاءَاتِ وَاللَّامَاتِ [٢٦٢] إِنْ حَلَّتِ الرَّاءُ بَعْدَ اليَا إِذَا سَكَنَتْ ... أَوْ كَسْرَةٍ لَزِمَا تَرْقِيقُهَا قُصِدَا

(١) ما بين المعقوفين سقط من الأصل لانتقال النظر بين: «لورش»، «وورش». واستدركته من نسخة الشرح.

1 / 129