Роуда аль-Тараиф фи Расм аль-Мусхаф
روضة الطرائف في رسم المصحف
Исследователь
رسالة ماجستير (تحقيق وشرح للمنظومة) بكلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية بجامعة جدة
Издатель
دار طيبة الخضراء
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢١ م
Место издания
مكة المكرمة
Жанры
(^١) هذه الأبيات في صفحة العنوان من (أ) و(ب). وفِي الوَرَقَةِ الُأولَى مِنَ النُّسْخَةِ (ب) إِجَازَةٌ مِنَ النَّاظِمِ لِأَحَدِ تَلَامِيذِهِ: هَذَا نَصُّهَا: «قَرَأَ عَلَيَّ هَذِهِ رَوْضَةَ الطَّرَايِفِ فِي رَسْمِ المَصَاحِفِ الشَّيْخُ العَالِمُ العَامِلُ الفَاضِلُ الأَدِيبُ الفَقِيهُ المُقْرِئُ شِهَابُ الدِّينِ أَحْمَدْ بنَ إِبْرَاهِيمَ بنِ صَالُر البَعْلِيُّ، قِرَاءةً جَيِّدَةً، وَأَجَزْتُهُ رِوَايَتَهَا، بِشَرْطِهَا عَنْ نَاظِمِهَا إِبْرَاهِيمَ بنِ عُمَرَ بنِ إِبْرَاهِيمَ الجَعْبَرِيِّ الخَلِيلِيِّ، حَامِدًا وَمُصَلِّيًا».
1 / 539
(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): "وَعَلَيْهِ أَتَّكِلُ وَبِهِ أَسْتَعِينُ". (^٢) ما بين المعكوفتين في (ب): «رَحِيمٌ غَفُورٌ قَادِرٌ». (^٣) ما بين المعكوفتين سقط من (ب). (^٤) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب). (^٥) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب). (^٦) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب). (^٧) ما بين المعكوفتين مبتور في (ب). (^٨) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب). (^٩) ما بين المعكوفتين مبتور في (ب). (^١٠) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب).
1 / 541
(^١) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب). (^٢) ما بين المعكوفتين في (ب): «عَنْ». (^٣) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب). (^٤) في (أ) و(ب): «وَابُو» وللوزن تحذف الهمزة نطقًا. (^٥) أُلحق في حاشية (أ) هذا البيت، وكتب بعده: صح صح صح. وهو غير مثبت في النسخة (ب).
1 / 542
(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «اعْتَمِدُوا».
1 / 543
1 / 544
(^١) غير موجودة في (ب). (^٢) في الأصل: «خرْجًا»، ولا يتّزن، والصواب من (ب).
1 / 545
(^١) انتقل نظر الناسخ بعد هذه الكلمة إلى البيت التالي، ثُمَّ تَنَبَّهَ فأكمل البيت في الحاشية، مع علامة إلحاق لموضعه والتصحيح في آخره. (^٢) ما بين المكوفتين في الأصل و(أ): ﴿وَسِحْرَانِ﴾، وفي (ب): ﴿سَاحِرَانِ﴾، ولا يَتَّزِن بهما البيت، والمثبت هو الصواب. (^٣) ما بين المعكوفتين في (أ) و(ب): «سَرَّى»، ولا يتزن. (^٤) ما بين المعكوفتين في (ب): «أَوِ». (^٥) ما بين المعكوفتين في (أ): «الفَرَّاءِ»، ولا يَتَّزِنْ.
1 / 546
(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «فَلَا تَخَافَ». (^٢) ما بين المعكوفتين في (ب): «أَنَّمَا». (^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «احْذِفْ هَا». (^٢) ما بين المعكوفتين في (ب): «وَفِي». (^٣) ما بين المعكوفتين في (ب): «اجْمِلْ».
1 / 547
(^١) ما بين المعكوفتين رسم في الأصل بلا همز ولا ألف للهمزة: «وَتَوا وَفَتُوا». وفي (ب): «وَاتَواْ وَفَاتُواْ». (^٢) المراد بِالتَّلْوَيْنِ: ﴿مَأْجُوجَ﴾، فهو تِلْوُ ﴿يَأْجُوجَ﴾، و﴿مَارُوتَ﴾، فهو تِلْوُ ﴿هَارُوتَ﴾. (^٣) ما بين المعكوفتين في (أ): «وَلِذَيْ». (^٤) ما بين المعكوفتين في (ب): «وَلَيْكَةَ».
1 / 548
(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «وَتَقْتُلُونِ».
1 / 549
(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «اليَاءِ». (^٢) تُقْرَأ: «حَا مِيمَ».
1 / 550
(^١) في (أ) و(ب): «لِيَئهَبَ». (^٢) ما بين المعكوفتين في (ب): «بِهُودٍ». (^٣) ما بين المعكوفتين في (ب): «تَتَفَيَّؤْاْ». وتقرأ بالتسهيل للوزن.
1 / 551
(^١) تقرأ بالقصر للوزن. (^٢) لا تصلح في الوزن إلا: "جُزْءٌ". (^٣) تقرأ الهمزة بالتسهيل للوزن. (^٤) تقرأ بالقصر للوزن. (^٥) ما بين المعكوفتين في (أ) "الأَسْمَاءِ". (^٦) الصواب ليكون البيت موزونا إثبات: "وَ"، أو تحذف الهاء في "فِيهَا". (^٧) ما بين المعكوفتين، المقصود سورة التحريم.
1 / 552
(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «كَمَا مَثَلَا». (^٢) ما بين المعكوفتين في (الأصل): «وَيَا أَبَتْ وَبُيُوسُفٍ غَيَابَتِ».، والصواب من (ب). (^٣) تقرأ "حاميم" للوزن. (^٤) ما بين المعكوفتين في (ب): «أُولَي يُونُسٍ». (^٥) ما بين المعكوفتين في (ب): «وَبِخُلْفٍ غَافِرُ الثَّانِ».
1 / 553
(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «بِبَدْءِ وِلَا». (^٢) ما بين المعكوفتين في (ب): «اقْطَعْ كَفَا». (^٣) ما بين المعكوفتين في (أ): «بِسَبْعَةَ عَشَرَ»، وكُتِبَ فوقها «بِمَا لِعَشْرٍ»، وفي (ب): «بِسَبْعِ عَشَرَ».
1 / 554
(^١) وكتب في حاشية الأصل: اعلم أن هذا الكاتب لهذه النسخة هو تلميذ العلامة محمد بن محمد بن محمد بن الجزري المقرئ ﵀ وفي (أ): والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين. تمت نهار الخميس الرابع والعشرين من جمادى الآخر سنة ست وتسعين وثمان مئة، أحسن الله عاقبتها بمنه وكرمه، على يد العبد الفقير محمد بن عبد الكريم الخليلي، والحمد لله وحده. وكتب في حاشية (أ): بلغ بنسخة قوبلت على الناظم ﵀ وعليها خطه، تغمده الله برحمته، وكان ذلك بالمسجد الأقصى الشريف، والحمد لله وحده. وفي (ب): "كتبها لنفسه أحمد بن إبراهيم بن صالر، وذلك بمدينة بعلبك بالمدرسة النورية، أثاب الله تعالى واقفها، ووافق الفراغ منها في يوم الثلاثاء الثالث من المحرم سنة ست وعشرين وسبعمائة، أحسن الله خاتمتها، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وأزواجه الطيبين الطاهرين، وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين".
1 / 555