============================================================
الرؤضة البهية الزاهرة في خحطط المعزئة القاهرة حمام علاء الدين النائب قريب ميدان زتبور ومسجد [ابن] زنبور خمامان قريب باب الفتوح بناهما الشيخ حسين الطيار وانتقلا إلى ديوان الملك السعيد ولد السلطان الملك الظاهر.
خقاما الضاجب صفي الدين ابراهيم بن عبد الله بن بركات بن مرزوق(1).
وذكر الكتانى(4) أن عدة حمامات القاهرة تزيد على ثمانين حماما وذلك في سنة ستين، والظاهر أنها إلى آخر [سنة] خمس وثمانين [وست مائة)(6) والله أعلم(2).
ذكر الطبري في "تاريخهه حكاية عن بعداد يستحسن ذكرها هنا ذكر أنه حصرت حماماتها في وقت الرشيد [169] فكانت ستين ألف حمام. قال الطبري فأقول: إن كل حمام تحتاج إلى حمسة أنفس فيكون الجملة ثلاث مائة ألف نفس، قال: فلابد في ليلة العيد أن يحتاج كل تفر من هؤلاء إلى رطل صابون له ولأهل بيته لأجل العيد، فكان يباع في بعداد في ليالي العيد صايون (ه) كذا بالأصل (3 الأصل: إلى آخر حمسمائة وثمانين، والمثبت من الحطط.
الوافي بالوفيات 6: 39، المقريزي: المقفى الكبير (1) صفي الدين أبو إسحاق إپراهيم بن عبد (242-241 الله بن هبة الله بن أحمد بن على بن مرزوق (4) المقريزي: الحطط 2: 80.
القسقلالي المتولى بمصر سنة 659ه (الصفدي:
Страница 147