Ваши недавние поиски появятся здесь
الروض النضر في ترجمة أدباء العصر
وفوق طرس مشيبي أرخوا تلفى ... وذلك الطرس فوق الرأس محمول
وقد تجاوز جسمي حد كل ضنى ... فها أنا اليوم في الأوهام تخييل
*** ومنها:
فلو مر بي واش لغادر ميتا ... صريع الغواني بات ينتظر الحشرا
كتمت ولي نفس تذلل في الهوى ... فأنفاسها حرى وأدمعها عبرى (¬1)
ومن قبل هذا كان عشقي مضمرا ... خفيا ولام العهد مستغرقا سرا
ولكن دمعي مظهر وشواهدي ... تخبر أن الهجر قد قصم الظهرا
وما كان لي عطفا ولا خبرا أرى ... من الوصل كلا لا ولا جملة صغرى (¬2)
ولما دعاني الصد حرفا مضارعا ... مليا من الحالين ساومني ضرا
رفعت لها رأسي وعهدي بنصبه ... ولكن حالي فيه قاعدة أخرى (¬3) # فما نظرت نحوي ولا رق طرفها ... لما بي وماست والقلوب لها جسرا
Страница 77