Ваши недавние поиски появятся здесь
الروض النضر في ترجمة أدباء العصر
سأطلب منها الوصل لكن بعزة ... ولا أكثر التسآل كالمتظلم
وإن هي جادت بالوصال تعطفا ... فمن أكثر التسآل يوما سيحرم (¬1)
*** ولصاحب الترجمة في العذار:
لا تحسبوا أن العذار بوجه من ... أهواه لاح فزال من سلطانه
بل خده القاني توقد ناره ... فعلا الشرار فذاك من دخانه
وظريف هنا قول مظفر الدين الأعمى (¬2) في هذا المعنى مع زيادة نكتة:
قبلته فتلظى جمر وجنته ... وفاح من عارضيه العنبر العبق
وحال بينهما ماء ومن عجب ... لا ينطفي ذا ولا ذا منه يحترق # وهو مأخوذ من قول القائل:
Страница 132