في 29 تشرين الثاني سنة 1939
أخي عبد الله
3
قال شاعرنا بشار:
تعطي الغزيرة درها وإذا أبت
كانت ملامتها على الحلاب
لقد أجدت وأحسنت فوفقت، وبحسب نياتكم ترزقون.
نيتك الحسنة وفقت سعيك المشكور، وإن أجرك عند ربك لعظيم.
فهنيئا لك وللوطن ببناء خليتك الاجتماعية، وسوف تقترن باسم عبد الله المشنوق ما دام في الدنيا دين وعلم وطب وعمل.
ألهمك ربك فأقدمت على هذا العمل الجبار، فبينت الخلية العظمى وكنت يعسوب الدين والدنيا.
Неизвестная страница