Расаил Хикма, книга 1

Мльтфл Друз d. 434 AH
114

Расаил Хикма, книга 1

Жанры

============================================================

ثم رجعنا إلى كلام العقل وبدايته، لأن العلي الأعلى البار سبحانه أبدع العقل، وهو الإمام . ولم ين سما نطقية ولا سمأ اس تفحى ولاأرض نفسية ولاأرض طبيعية ولا عرش نورانيتة رش خمازش ولارسي توحبديب ولاكرسي للملاى مبنية و لا ملائكة في الدعوة علوية ولاملاثكة بالوهم وصفية ولالوح للحفظ كلتية ولالوح من الاشجار صتعية و لا قلم بقدرة الجبار مجرية ولاقلم بيد المخلوقين مبرية و لا شمس من الأفلاك دينية ولا شمس من الطبائع كونبة ولاقر زاهر حفيقية ولاقر طالع هللية و لا كواكب للعالمين مهدية ولاكواكب في الجو نارية ولا جبال جامدات ارضيتة ولا جبال سائرات سحبية و لابحار زاخرات طبيعية ولابحار بالعلوم مملية ولا جنتة بالعهود مرضيدة ولاجنة للناظرين مرئية ولانار نورها في الامهات جزؤية و لانار نورها في القلوب عقلية ولا أرواح في العالمين غريزية.

ولا أرواح في القدم ازلية لم يكن عند ظهوره أيام ولا أنام، ولا شهور ولا أعوام، ولا ناقص ولا تمام، ولا حواس و لا أوهام، ولا زمان ولا مكان، ولا دهر ولا أوان، ولا ليل ولا نهار، ولا غامر ولا عمار، ولا بحار ولا ففار، ولا فلك دوار، غير مولانا البار العلي الجبار، سبحانه وتعالى عما يصفون.

معما أني أقول بتوفيق مولانا سبحانه وتأييده أن المولى سبحانه لا

Страница 140