Фикховые послания
رسائل فقهية
Исследователь
لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Издатель
الموتمر العالمي بمناسبه الذكري المئويه الثانيه لميلاد الشيخ الانصاري
Номер издания
الأولى
Год публикации
1414 AH
Место издания
قم
Ваши недавние поиски появятся здесь
Фикховые послания
Муртада Ансари d. 1281 AHرسائل فقهية
Исследователь
لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Издатель
الموتمر العالمي بمناسبه الذكري المئويه الثانيه لميلاد الشيخ الانصاري
Номер издания
الأولى
Год публикации
1414 AH
Место издания
قم
قلت: فإن كان أولى الناس به امرأته؟ قال: لا، إلا الرجال) (1).
ومرسلة حماد: (قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام في الرجل يموت وعليه دين من شهر رمضان من يقضيه عنه؟ قال: أولى الناس به، قلت: فإن كان أولى الناس به امرأته؟ قال: لا، إلا الرجال) (2).
ورواية ابن سنان، عن الصادق عليه السلام - المحكية في الذكرى عن كتاب السيد الأجل ابن طاووس -: (قال: الصلاة التي حصل وقتها قبل أن يموت الميت يقضيه عنه أولى الناس به) (3).
إلى غير ذلك.
فما أطلق فيه (الولي) المراد منه الأولى من غيره، وهو يختلف باختلاف الموجودين من الناس المنتسبين إلى الميت، فإن ولده أولى به من أخيه، وأخوه أولى به من عمه... وهكذا.
بل قد يدعى شموله للمولى المعتق وضامن الجريرة، لأنهما أولى الناس بالميت مع فقد الأقارب النسبية، ولذا قيل بوجوب القضاء عليهما مع فقد القريب (4).
هذا، مضافا إلى أن الحكم في صحيحة حفص معلق على (الأولى بالإرث) (5)، ولا إشكال في صدقه على ما عدا الأولاد مع عدمهم، بل وعلى المولى وضامن الجريرة.
وجه تقديم الولد على الأب وأما وجه تقديم الولد على الأب: فلعله لأن أكثرية نصيبه يدل عرفا على
Страница 216
Введите номер страницы между 1 - 371