============================================================
وسقل ابن سبعن والنار، وهي الأمر الأول، وفي المامور، وفي التصريف الثاي بالخير الأول، وهنا مذهب المهل قدتم حكمه: كة: والرضوان هو ثلاثة: شهادة والحكم ها، وهذه الأعداد نفتحها لك، فاضرب ها في مثلها بحالك ونزل الأمر في ذلك أظهر من الوجود الطبيعى لك وهنا بعد القصد، وكذلك ما بعدهه ولا يكننى أككر من هناه وهذا مذهب الكلم قدتم حكمه.
كمة: والرضوان ما تسعه وبعد ذلك ما تسيه وتبده وهو بعد هنا على كل مضاف فمن قطع المضاف كان هو الذي يرضى، ومن احبره رضي عنه، والدي يصل برضى عن تفه بسا جعل فيه من ماهيته رضوان ربه المستحلف بساهية رضوان حال الكسب بأمر ربه الواقف بينها هو والرضوان عليه، وهو مفحول فعل لفلا تغلط غلط الأشقياء عند التركيب، إسا هذا مفهوم قوله تعلى: (رضى الله عنمم ورضوا عته) (المايدة: 119]، فافهم.
والرضوان وما بعده في المرسوم الخامس بعد السلائل، وما له في الخواتم عمل، وله في الأعلام الأول، والمتعلق القديم كال شيء وما بعده كذلك، ولا يمكتنى اككر من هذاه وهنا نب القرب قدثم حكه.
كمة: والرضوان وما بعده وما هو مثله في السفر الأول بين الوسايل والكهوف، وقراره الذي يعمل عليه في حطوط الحج وفي مساحد الذكر، وهو يفهم بعد فهم الطيور، وفي غيرها من السفر لا يحل الكلام فيه إلا لعالم بها، فإن في المسائل ما لا يمكن تطليعها على الحيل، ومنها ما يمكن، فسا أجهل من يحملها على وجه واحد، وما أقل إسعاف من يطلبها من حقق، والمنوطات، وما فوقها لا سبيل آن يفتح فيها باب لسائل في هنا العصر الا من حصه الله تعالى، فافهم ما رسم لك واعلم قدره واحد لله عليه، واعلم آن بيدك من الخير ما لا بأحنه والله تقدير، ولا يعلق به تحمين ولا يمكن في مثله نقص أبدا، ولا في الذي تقصوره وحلص مسائل هذه الرسالة بالأحكام المفروضة فيها، فإن المسعلة في الصم حرك ولى التعليم تسكن وشتمن وتقق أغراضها، وفي التتيه تبين آمرها في الخبر الصي، وفي التقرير يصر آمرها كله صح ويقق الحق، والسبب يصرف في الدارين، وفى البراعة يعاد ويحفظ وهي الفصل يميز آحره وينقل، وفي المهمل يحمل على حسه وفي المكلم يتهى آمره ويجد شأنه لي السفر في هنا الشأن كله، وني المتوطات أوله وفي الصديق سببه، ولي الاسم فاعله.
ثم نرجع فتقول: وفي الصم تحرك المسسألة وتطلع بالتركيب وتجعلها دائرة منسوبة،
Страница 390