فكيف ترى بهذا الأمر هلا
تكذبه وكيف ترى تجيب
أغاممنون :
أنت تعلم أني لا أقول ما أنويه حتى أجريه، وإن ابنتي نفسها تجهل هذا الأمر، فمتى عرفته تعرفه أنت أيضا وتدريه.
أشيل :
قد عرفت الآن ما الذي تقصدونه.
أغاممنون :
إذا كنت تعرفه فلماذا تسأل عنه؟
أشيل :
لماذا أسأل عنه ...؟! ذلك كلام ما خلت أنه يرد علي، أتحسب أنني أسكت عنك وأتركك تذبح ابنتك أمام عيني.
Неизвестная страница