والهروي مع شهاب الدين ... والعلمي مع شهاب الدين
عين الوجود ثم رأس المحتفي ... ومن به منصبه تشرفا
كما قلد الأعناق منَّا منه ... مواسي القلب الضعيف منه
وأوصل الإِجداء في الإجْدَاب ... واستَعمل الإعْضَاء في الإَغْضاب
دام عُلاه في سما السعود ... ما أمطرت بَوَارق الرُّعُود