هذه شجارات يطول شرحها، ووصول إلى من يكرهون رؤيته من أمراء تلك الأعصار، يعرف ذلك من عرف ما في بطون الأسفار من أخبار الأخيار والأشرار، والله أسأل أن يلهمنا ما فيه صلاح الدنيا والدين، وأن يعيذنا من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا. ...
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد الأمين وعلى آله الطاهرين ، آمين(¬1).
Неизвестная страница