Рабб Тавра
رب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة
Жанры
ليحدثنا كيف حالهم
ليخبرنا عن حظوظهم؛
حتى تطمئن قلوبنا،
إلى أن نرحل نحن أيضا
إلى المكان الذي رحلوا إليه، «ولم يعد إنسان ثانية»
ممن رحلوا إلى هنالك ... ... ...
في الأرض التي تحب الصمت ... ... ... ... فلا يوجد إنسان يعود ثانية.
15
وكالمعتاد؛ لم يقدر لهذا الاتجاه المتطرف الاستمرار وسط تمسك الجماهير بعقيدتها الجديدة، التي غلبت على السواد الأعظم، بحيث يمكن وصف هذا الاتجاه الغالب بمصطلحات اليوم بالراديكالية.
واستنادا للأوزيرية؛ ما كان الأمل ليخبو في النفوس التي تؤمن بأن شريك المظلمة أوزير، قد قام من بين الموتى؛ ليحمل المعنى المضمر، بأن الحال لن يستمر على حاله، وما دام الأمر كذلك، فلن يخبو الأمل في الخلاص من ربقة الاضطهاد، كما قام أوزير، وعندها سيسود السلام والإخاء والمحبة في الأرض.
Неизвестная страница