329

في كمك المفتوح للساقيك

الشعر في ألحاظ عينك نائم

وإذا وددت يفيق بالتحريك

لكن إذا ما شاء لحظك أن يرى

في الشعر أجمل منظر يسبيك

فتأملي في الحوض حسنك مشرقا

فبدائع الأشعار لا تحكيك

قد أفرغ البدر المنير ضياءه

في خيمة الزهر التي تأويك

وإلى الوساد مذ استندت لراحة

Неизвестная страница