في كمك المفتوح للساقيك
الشعر في ألحاظ عينك نائم
وإذا وددت يفيق بالتحريك
لكن إذا ما شاء لحظك أن يرى
في الشعر أجمل منظر يسبيك
فتأملي في الحوض حسنك مشرقا
فبدائع الأشعار لا تحكيك
قد أفرغ البدر المنير ضياءه
في خيمة الزهر التي تأويك
وإلى الوساد مذ استندت لراحة
Неизвестная страница