اتل بالمصضد بالله قولاه ديوان السواد هد السولة للمقتدر العباسي، فتولى الوزارة ثلاث مرات الاولى من سنة 216-299ه انتهت بسجنه واخرج من السجن الى الوزارة ه ونكب سسته آ، اه وصودر، تم اخدج منة فلع عليه واعيد لموزارة، فتغيرت خلاثقه وبطش بوم بطشا شديدا فانهى اهره ستة 211 بالقيض عليه وقتله: وانظر كتاب * الوزراء لهلال بن المحن الصابيء ففيه ترجمة ضافية واخبر خاصة باين الفرات اتغرقت الصحائف (11- 199) منه وانظر الاعلام 142 -141 5 (26) الابيات 13 الى 19 في ادب الكتاب للصولي ص8 ومنه استضفتا الابيات 1 16، 19 الساقطة من مخطوطتنا ويغية القصيدة- وهو اكثرها - ليست في ادب الكتاب ، ولا في ديوان الصولى المطبوع صنعة الدكتور "السري (27) كذا ورد الصدر في الاصل المخطوط (28) كلمة غير منقوطة لم اوفق لمعرفتها (29) في الصلة : زمام القواد (30) في الصسلة : ومات في شهر رمضان، فحسل الى بغداد في تايوت، (31) في الصملة : الحجابة (32) في الصلة : ابو الفتوح 22) بضيف صاحب الصلة الى هنه الفترة ما نصه: واخذ جميع ما كان فيها من آثار الخلقاء التى زينوا بها الكعبة وذهبوا بدرة اليتيم ، وكاتت تزن اربعة عشر مثقالا، وبقرطي مارية رن كبش ابراهيم، وعصا موسى، ملبسين بالتمب مرصعين بالجوهر ، وطبق ومكبة من ذهب وسبعة عشر قنديلا كانت بها من فضة، وتلاتة محاريب فضة كانت دون القامة متصوبة في صمدر البيت، ثم رد الحجر بعد اعوام ولم يرد من سمائر ذلك شيء وقيل ان الجنابي - لعنه الله - صعد الى سطح الكعبة يقلم الميزاب، وو من خشب ملبس بالذهب، فرماه بتر عذيل الاعراب من جبل أبي قييس بالسهام حتى از الوهم عنه: ولم يصلوا الى قلعه وانظر تجارب الامم 201/1
Страница 53