تحرق قلبه من أجل أن يخلق الكمال
وقد حقق ذلك عندما
قسم الإله «مردوخ» ملك الآلهة
آلهة الآنوناكي
إلى قسمين
علوي وسفلي.
أما لماذا؟ فهو ما يجيب عليه النص بلسان «مردوخ»:
أريد حقا خلق الإنسان
لأني أريد أن ألقي عليه عناء الآلهة!
حتى تنعم هي بالراحة.
Неизвестная страница