ثم قال وقد احتد صوته: «أما أنت فإلى الكونسيير جيري
1
تسمعين كل يوم النداءات إلى عربات النقل
2
المنتظرة للجميع، كل بدوره إلا أنت ...»
فقالت دنيز محتدة: لا؛ فلي أنا هذا ...
ثم وضعت يدها في صدرها، ولمع في يدها شيء وهي تخرجه إلى الضوء ...
قفز روبيسبيير وهو يقسم، ويلعن ...
ولكنه كان متأخرا.
فقد سبقت دنيز لكي تنتظر حبيبها!
Неизвестная страница