دوره الإصلاحي في منطقة مجز، وتلاميذه
ويكفيه فخرا، وثوابا أنه أصلح كثيرا من أهالي منطقة مجز الواقعة بالقرب من ضحيان، وأفاد كثيرا من الطلاب حتى أصبحوا في مصاف العلماء، والمدرسين، ولا نستطيع في هذه العجالة تعدادهم.
وهو يؤم المصلين في الجامع الكبير بمجز، ويصلي خلفه جمع من المصلين بخشوع، وخضوع منقطع النظير.
Страница 18