110

============================================================

ا: (1) الباب الثانى(1 فى ذكر مصر، وفى أى اقليم هى من المعمورة، وطولها ، وعرضها وحدودها، وصفتها، وسبب تسيتها مصر، وما جاء من ذكر فضايلها فى الكتاب العزيز ومأثور الحديث؛ والكلام على نيلها، ومبتداه، ومنتهاه، وطوله [111]، وما انقرد به عن أنهار الأرض، وابتداء زيادته، ووقت نهايته، وحين نقصه ، وما شهدت به الأخبار التبوية من فضله، وأول من قاسه، وما استقر عليه الحال في مقياسه، وما اجتمع فيها من العجايب، واتفردت به من الغرايب ، ومن فتحها وكيف فتحت، صلعا أم عنوة ؟

وسبب اختلافهم فى ذلك ، وفضل مقبرتها، وقضية (2) حال مقطمها (3 على سبيل (4) الاختصار، (4) النا ذكر أن مصر واقعة من المعمورة فى قسم (2) الإقليم الثانى والإقليم الثالث ، ومعظمها فى الثالث؛ قال 7 ابو الصلت11 هى مسافة أربعين يوما طولا فى ثلاثين يوما عرضا؛ وقال غيره : هى مسافة شهر طولا فى شهر عرضا؛ وطولها (7) مت الشجرتين اللتين (1) ما بين رفح والعريش إلى مدينة اسوان، وغرضها 5 من ايلة إلى برقة؛ ويكتنف بها جبلان متقاربان من مدينة أسوان إلى أن ينتهيا إلى (1) هذا الباب ساقط من ب و (2) كذلك فى جميع الأصول ولعلها محرفة عن "قصة" (3) كذلك فى س 15 521 غو 17؛ 5 م 4 181؛ وفى الأصل غ مطعمها) وهو تحريف واضح بدليل ورودما صحيحة بفهرس الكتاب (ص 5ه) (4) كذلك فى س 15 21، وفى الأصلغ غوه م "قضية" (5) لعل الصواب " قسم من " و" من" ساقطة من الأصول (6-6) كذلك فى س 15 541م 4 201، وفى الأصلغ "بو الصليب" (7) كذلك فى س 15 521م 4 221، وفى الأصل غ و التى"

Страница 110