صدقا، ولكن ذكرى الطير أشجان
القلب يخفق تحنانا لمسمعها
والعين يجذبها من فيك تحنان
وبالسني من الحصباء من قبل
ما لا يزال به للحسن إحسان
فكم مشت غانيات فوق ساحتها
مشي العروس لها الأقمار خلان
فذهبت كل ما مست إذا خطرت
وفضضت ما رآها وهو جذلان
أين الليالي التي جادت بنفحتها
Неизвестная страница