وأثيبُّ الصواب في الأصل ووضعته بين معكوفتين هكذا [] ثم نبهت على ما في الأصل في الحاشية.
٢ - عزوت الآيات القرآنية إلى الكتاب العزيز واضعا العزو في الأصل بين معكوفتين.
٣ - بينت معاني ما رأيته غريبًا وعرَّفت بالفرق والمذاهب والمصطلحات ونحوها.
٤ - خرجت نصوص الأحاديث النبوية وكثيرا من الآثار الموقوفة على الصحابة وغيرهم وكشفت عن صحة الحديث بما يقتضيه البحث العلمي حسب ما قرره أهل الشأن وكان نهجي في التخريج على النحو الآتي:
أ - إذا ذكر المؤلف حديثًا بلفظ ما أو طريق معين خرجته من هذا الوجه أولًا ثم ذكرت من رواه نحوه أو بغير هذا اللفظ أو من طريق آخر.
ب - إذا كان الحديث في الصحيحين أو أحدهما اكتفيت بعزو ذلك دون ذكر من شاركهما أو شارك أحدهما لإفادته الصحة.
٥ - أثبتُّ في كثير من المسائل وخاصة العقدية منها - التي ذكرها المؤلف ولم يذكر دليلها - الأدلة على ذلك.
٦ - أثبتُّ في عدة مواطن كلام أهل السنة فيما يُعَدّ تأييدًا أو توضيحًا لكلام المصنف مع الإحالة إلى بعض كتب العقيدة للبسط فيها.
٧ - ترجمت للأعلام الواردة في الكتاب ترجمة موجزة ذكرت فيها منزلة المترجم له جرحا وتعديلًا وسنة وفاته غالبا واقتصرت في ذلك على كتاب " تقريب التهذيب " لقصر عبارته وشمولها ودقة الحافظ ابن حجر وما لم يكن من
1 / 28