============================================================

ابن حجة الحسوفي العناية الربانية ووضسغنا عنك وزرك }(1). ونشهد أن محمدا عبده ورسوله الذي أيد الله (2) يه (4) به دينه فأنزل عليه بعد التاييد(1) الم تشرخ لك ضدرك}(3). صمل الله عليه وعلي آله

3 وصحبه نسلاة تتأيد بها الملة الآحمديه: وجهر بسورة الفتح في الأيام المؤيديه، وسلم وبعدة فإن ضدور العلماء يجب تصديرها في آيامنا الشرينة لينتظموا في سلك شيخ الإسلام: وتشترك ابواب العلم والعزائم المؤيدية في النتوحات التي هي غرر في جباه(2 1الأبام: وتتام الحدود يسيوف الملك والسيوف الشرعيه: وتحسن المجانسة بين الأئتة (5 الأعلام والأعلام المؤيديه : لا سييما بمن (6) كان روضسة العلم بالديار المصرية وأمسيى شتيق النعمان بين الحدائق الشاميه، وإذا اسندنا إليه النشمل فمسند احمد هو للفظمآن من العلم حوض مورود: وإن شكرناه على كمال الأدوات فإنه مشكور وابن محمود: ماجر إلينا ومعنا فكنا له على حسمن مهاجوته انصارا، وعلمنا أنه عين مذهبنا الحنغي فكان لدينا مختارا.

2وكان المجلس العالي التضسائي (1) الصدري أحمد ابن العجمي الحتفيء - أدام الله تعالى نعسته-، هو الموصوف الذي تنعته هذه الصشات الجميله، والفاضل الذي أقام عل برهان استحتاقه دليله: وذو البصيرة الذتي شمل جيش المسلمين نظره فحصل له في 15 السد النوروزي فتح مبين: وتلا له لسان الحال بالأبواب الشامية: أذخلوها بشلام .(7) 7 آمنين(1) : وورث حسن النظر من ابيه واقتدى به في الكرم ، "ومن يشابه أبه (8) فما ظلم"(4): ما برحت جيوش المسلمين تتبضر بنظر هذا البيت (10) قديما، واتصال السلسلة بهذا الحديث آرانا نهجا قويسا.

(1) سورة الشح 2/94.

(2) بعد التأييد: مباقط من ها.

(3) سورة الشرح 1/94.

4) جباه: ق، تا: حياة.

5) بن: طلب: ها: من (6) القضساني: تو قا: التافسوي: ماقط من بر (7) سورة الحجر46/15.

(8) آبه: علب: اياه. ها: أيه.

(9) قابل مع نت المثل في شممع الأمثان للميدالي ج2 ص 256.

(1) تتبضر بنفلر هذا البيت: تو، ها، تا؛ تتتصر بنفلر هلا البيت، ير: تشصر بذا البيت:

Страница 93