============================================================
ابن الطوئر القيسرانى القصر إلا الخليقة(1) - فينزل فى السهدلا(4) بدهليز باب الملك الذى فيه الشياك(1) وعليه من ظاهره للناس ستر، فيقف من جانبه الأيمن زمام القصر ومن جانبه الايسر صاحب بيت المال ، وهما من الأستاذين المحتكين . فيركب الوزير من داره وبين يديه الأمراء، فإذا وصل إلى باب القصر ترحجل الأمراء وهو راكب، ويكون دخوله فى هذا اليوم من باب العيد( ولا يزال راكبا إلى أول باب من الدهاليز الطوال(1) فينزل هناك ويمشى فيها وحواليه حاشيته وغلماته وأصحابه ومن يراه من أولاده وأقاربه، فيصل إلى الشباك فيجد تحته كرسيا كبيرا من كراسى السكين(4)(2) الحديد فيجلس عليه ورجلاه تطأ الأرض، قإذا استوى جالسا رفع كل أستاذ الستر من جانبه فيرى الخليفة جالسا فى المرتبة الهائلة، فيقف ويسلم ويخدم بيده إلى الأرض ثلاث(6) مرات ثم يؤمر بالجلوس على كرسيه فيجلس، ويستفتح القراء بالقراءة قبل 12كل شىء بايات لائقة بذلك المكان(4) مقدار نصف ساعة ثم يسلم الأمراء 5) بولاق : السدلا (4 بولاق وليدد وميوغ: البلق:6) التجوم : 4) بولاق وليدن: الحال.
(1) انظر فيما بل ص 210 واسشتى من (11 الثعاليز الطوال ، هى دون شك ما ذلك الناصر صلاح الدين، ففد كان يدخل إل أسماء غليوم أسقف صور، كا نقل كلامه إلى العاضد التصر راكبا. (أبو شامة: الفرنية جستاف شلمبرجيه:1590 الروضتين ا:440) ،141191 (7) لا شك أن غرض الخيل، كان يثم ل ودهاليز طويلة وضيقة مقببة حالكة الظلام، لا فناء داخل للقسر الشرق الكير بالقرب من بستطيع الإنسان أن مبين فيها شيئا، (انظر يغليز باب الملك حيث كانت توجد المقدمة ص 93، ابن المأمود : اخبار 58، 1 الفيلا ، والاك،، بتوصل إليه من المقررى : الخطط 1: 446).
باب اليد (6) السكين ، هذه الكلمة ساقطة من صبح وعن " السقيلا ، و الثجاك " انظر المقدمة والنجوم ووردت لى بولاق : البلق . والكلمتين ص 996- 999.
غير ذات دلالة.
(2) هاب العيد . اتظظر فيما بل ص 178
Страница 267