============================================================
ترفة المقلثبن ل اثحبار الدولثين الوزيرية(1)](2) قال ابن الطوئر : وأما الأهراء فإنها كانت فى عدة أماكن بالقاهرة هى اليوم إصطبلات ومناخات، وكانت تحتوى على ثلاثمائة ألف أردب من الغلات واكثر من ذلك وكان فيها مخازن يسمى أحدها بغداى(4) وآخر الغول وآخر القرافة، ولها الحماة من الآمراء ، والمشارفون(6) من العدول ، والمراكب واصلة إليها بأصناف الغلات إلى ساحل مصر وساحل المقس، والحمالون يحملون ذلك إليها بالرسائل على يد رؤساء المراكب وآمنائها من كل ناحية سلطانية واكثر ذلك من الوجه القبلى. ومنها إطلاق الأقوات لأرباب الريب والخدم وأرباب الصدقات وأرباب الجوامع والمساجد وجرايات العبيد(2) السودان بتعريفات المجرمين(6) وما يتفق فى الطواحين المعلقة(4) برسم خاص الخليفة ؛ وهى طواحين مداراتها(5) سفل وطواحينها علو حتى لا تقارب زيل الثواب()، ويحمل دقيقها الخاص وما يختص بالجهات فى خرائط من شقق خلبية.
ومن الأفراء(4) تخرج جرايات رجال الآسطول وفيها ما هو قديم فيقطع بالمساحى ويخلط فى بعض الجرايات بالجديد بجرايات المذكورين، وجرايات (4) خزينة :بغلاد (0) بولاق : المشارفين (") ماتطة من الحطط:5) بولاق: دارها والمثبت من صبح:6) خزينة : ومنها بجوار باب الفتوح سمي بالتقترة يبرس الخياط شرقا وحارة الجودرية جنويا.
(المقربزى : الحطط 20 : ، أبو المحاسن: (المقريرى: الحطط 14:2، 228 النجوم4: 56) والسلوك4 153، 286، 421 ، العينى : () النص ل خزمنة : " كانت الأهراء تدييا السيف الهند 272، أبو المحاسن: النجوم ل زمان الخلفاء وما بعدها آيضا داخل باب 14: 31 46، ابن لهاس : بنائع الزهور زويلة الكبير موضع السجن المعروف الآن يخزانة (102 لمائل وما جاوده . وهذا النص هدل على آن (1) حارة الوزيرية. منسوبة إلى الوزه المغرمزى كب هذا الجزء قبل عام 818 وهو بعتوب بن يلس، وكانت ل زمن الدوله العام الذى بدئ فيه بهدم الخزانة الفاطمية حارة كبيرة تقع فيما يين شارع الأزهر (4 القلفشندى : صبح 3: 476 شمالا الآن وشارع درب سعادة غرئا وشارع
Страница 252