============================================================
يزقة المقلثين لى أثنار الثولثين (مقتل الظافر بأنر الله ] وقال صاحب كتاب (ثزهة المقلين )(5) فى ( أخبار الدؤلتين )(3) ما (5 صيغته : [ ،79) لما ولى عباس الوزارة باشر وحزم الآمور واكرم الآمراء وأحن إلى الأجناد لينسيهم العادل . واستمر ولده على مخالطة الخليفة ، فاشتغل الخليفة عن كل أحد بابن عباس هذا ، وأبوه يكره خلطته للخليفة ، وانتهى الخليفة معه إلى أن يحرج من قصره لزيارة ابن عباس بداره التى باليوفيين(1) بحيث لا يعلم عباس ذلك، فلما علمه استوحش من الخليفة لجرأة ابنه، وتوهم آنه ربما يحمله الخليفة عليه؛ فقال عياس لابنه سرا : قد اكثرت من ملازمة الخليفة حتى تحدث الناس فى حقك معه بما أزعج باطنى وربما يتناقل الناس ذلك ويصل إلى أعدائنا منه مالا يزول منهم عنه، وأخذته حدة الشباب فقال : أيرضيك قتله، فقال : ازل التهمة عنك كيف شئت . فخرج الخليفة ليلة إلى تصر بن عباس فقتله بالجماعة الذين قتل بهم ابن السلار واستاذين كانا معه وطمرهم فى بثر هناك(1).
(4) بياض ل ابن الغرات.
(1) كانت هذه الدار لى أول الدولة الفاطمية ص 11 ونيما يلى ص 211.
(1) ابن النرات : تار 3: 79 و = 79ظ1 دارا لجبر بن القاسم متول الشرطة السفلى ل المقريزى : اتماظ 3 :6 20 وقارن أسامة بن متقذ : زمن المعز لدمن الله ، ثم كنها ل مطلع الفرن الاعتبار 42 - 43 ، ابن القلاتسى : ذيل 329 السادس الوزير المأمون البطائحى فعرفت به ثم 330، ابن ظافر : اخبار 5 :1 ، ابن الأثر : تارج سكنها نصر بن عياس المذكور . (ابن ميسر: 11: 191- 192، اباشامة : الروضتين 1: آخبار 147" ابن حلكان : وفيات 1: 244 ، ابن خلكان : وفيات 1 :237 -238 ، 237 : 493، ابن آيك: كنز 1: 417، ابن آيك: كتز 9: 557- 558، 564، الصقدى : الوالي9 : 151، المقريزى : المسفدى : الوال 9 :151 -152 ، المقرزى : اتعاظ 1 6160 والحطط 374:1، 462 ،2 : الحطط ، ابا المحاسن: النجوم * : 365، أبو المحامن : التجوم :181،248، 290، 307 310). وعن التغبيرات التى طرأت على هده الدار وتحدمد موضعها انظر أعلاه
Страница 180