============================================================
لرقة المقلين ل الحبار الثوتنين ( وفاة الخليفة الخافظ) (قال ابن العلوير) : ومرض الخليفة مرضته التى توفى فيها ، فخمل إلى اللؤلؤة خارج القصر فاثخن فى المرض فمات بها [ لخمس خلون من جمادى الاخرة سنة آربع وأربعين وخمسمائة). وظهر من وصيته آن ولده آبا منصور اسماعيل ، وهو أصغر أولاده ، هو الخليفة من بعده مع وجود ولدين كاملين هما: أبو الحجاج يوسف، وهو أبو الخليفة العاضد، وأبو الأمانة جبريل: فعقدت عليه الخلافة من بعده ونعت بالظافر بأمر الله ه، وأن يستوزر له الآمير نجم الدين بن مصال. انتهى كلام صاحب المقلتين (1) .
(خلافة الظافر بأمر الله والتقامه من ابنى الأنصتارى] وقال صاحب كتاب " المقلتين فى أخبار الدولتين "(1) : ولما تم آمر الظافر ركب بزى الخلافة وعاد إلى القصر؛ ولم يقدم شيئا على آنتقامه من 12 ابنى الأنصارى لما كان يبلقه عنهما فى أيام والده الحافظ.
وخبر آبنى الأنصارى أنهما كانا من جملة الكتاب، وتوصلا إلى الحافظ ، فأستخدمهما فى ديوان الجيش تصذا لتمييزهما؛ وهما غير قانعين بذلك، لما يعلمانه من إقبال الحافظ عليهما؛ فوثبا على السادة من رؤساء الدولة مثل الأجل الموفق آبى الحجاج يوسف كاتب دست الخليفة ومشورت()، ومن 167 والحخمشط 1: 357 س 22- 23 لابن الطوير والذى لم يذكره ابن الفرات : وتعوى حوادث السنوات التالية ستفط كبير ل (4) الموفق أبو الحجاج يوسف بن على بن الخلال نص ابن الفرات فيما يفص تاريخ مصر ، وهذه ماحب دهوان الإنشاء تول ف 23 جمادى الاخرة السنوات بمكن امتدراكها من اتعاظ الحنفا منة 566 .( العماد الأصنهانى : خريدة التصر (1) امن الفرات : تارخ 3: 19، أبو (قسم مصر) 235:1 ، اين ميسر : أخبار 151 ، ابن خلكان : وفيات9 :219 - 1225 الاسن : الجرم * : 245 ( هذا النص الوصحى الوحيد المنسوب ابن واصل : مقرج الكروب 255:1ه1،*
Страница 166