============================================================
تزهة المقلثين ف أخحتار الثؤلتين الراهب إلى الشرطة وضربه، فضربه حتى مات وجر بكعبه إلى كرمى الجسر 114 مسحوبا فجرفه الناس بالثيران(13(1،. وبقى كلام الناس يعمل فى الآمر وخشى آن الله تعالى يطالبه بذلك واستحيا أن يستفتى فقهاء دولته على مذهبه فيما يكفر عنه ذلك إد كان يتعلق بذمته منه(4 شىء لآنه امام، والإمام عندهم معصوم . فسير الى [،16) الفقيه سلطان بن رشا(1) شيخ الفقيه
مجلى(3)، وكان غذلا وخليفة الحكم، وفاوضه برسالة من يثق به على ذلك . فقال : يرد ما صار إليه من الاموال إلى آربابها ، فقال : والله ما أعرفهم ولا أقدر علي ذلك ، فقال : هو قادر على أن يعتق ويتصدق ولا يتأثر بذلك ولم يبق له إلا الصوم فإنه عبادة شاقة على مثله فيصوم، فقال: الدهر، قال: لا، ولكن الصوم الذى وصفه رسول الله م بالخبر وهو صوم داود النبى، عليه الصلاة والسلام، وكان يصوم يوما ويفطر يوما. فقال : لا أقدر عل ذلك، فقال : يصوم الثلاثة الشهور: شهر رجب وشهر شعبان وشهر رمضان،12 ففعل وتحرج فى ذلك وتزه(2) هذه الشهور من كل شىء فيه(1) .
كذا ف 5) ف: د6)م: وخرم فى صرمه وبره.
(1) ابن الفرات: تاريخ 2: 15 الاصر 247:1 وانظر كذلك ، الذهى : العبر 16و، المقريرف : اتعاق 3: 125= 4126 :42 ، السبكى : طبفات الشافعية الكبرى 7 94، أبا الحاسن : النجوم *: 229).
مع زيادة تفعبل: (1) الفقيه ملطان بن ابراهيم بن مسلم (2) القاضى مجلى بن جميع بن لجا انخزومى المقدسى المعروف هابن رشا. ولد بالقدس منة الأرسون الأصل ثم المصرى . كان من أعيان الففهاء 44 . قال ابن مير : " كان من وجوه عدول المشار إلبهم ل وقته، وإليه ترجع الفشيايديار مصر: معر وعلمائها. آخذ عنه مجلى بن چيع وهوصاحب كتاب الذخاثر ، ل فقه الشانعية صاحب الذخائر وغيره، وروى عنه (ابن مير : أخبار148 ،154 ،وابن حلكان : السلفى الحدمت وقال فى حقه: كان أفقه وفبات : 954 - 159، الذمبى : العبر4 : الفقها، بمعسر ل رتته وفرأ عليه اكثرهم ومات 141، السبكى : طبقات 7: 277 - 185 1 ف آخر جمادى الآغرة سنة خمس وثلائين ابن حجر : رنع الإصر-خ204= 205) ( ابن الفرات: تارخ 2: 16 ظ1 وحمماية، وقبل ل منة ثمان. (ابن مسر: اخبار 11 133، اهن حجر: رفع المقريزى : اتعاظ 3: 127
Страница 136