ان زنهة الارواح (آخيار الإسكندر الملقب بذى القرنين)ج - الفعلت بلا توان1 ولا مشاورة أحد" ، ولولم أفعل كتت3 ملوما و إنما صبرت عنه ترفها له وصيانة ، و نشرا للفلسفة4 و السفر يمنع عن ذلك.
قال : أبو سليمان : فكتبها 6منى ملك بسجستان6، تم قال : أى انر شاع فى ذلك الزمان والدهر ، وأى شكل فى الفلك فتق" فى ذلك العصر، فأين8 ذلك مما نحن فيه ، لان لله القدرة والعظمة والسلطان ما و كتب إلى جنده يعرفهم بسيرته ومقصده ويستنهضهم إلى قتال عدوهم و إلى الدعاء [و-6] إلى التوحيد والعدل ، فمن خالفه وخالفهم ذلك حاربوه، .1و نفذت كتبه10 إليهم ، فتحرك أهل مملكته واجتمعوا اليه مستعدين، فامر لهم بالارزاق ورتب الرجال ، فرآوا من جزالة0 رايه11 و سمو همته ا و سماحة نفسه وتركه الاختصاص بالأموال دونهم/251 شثا لم يرده من غيره مع تواضعه وحسن خلقه وقربه من المساكين او الضعفاء ورحته هما، وشدة خضبه في باب الله ، وعظم هيبته تقرر في نفوس الناس أن سيكون منه آمر عظيم . فلما ملك وقوى استقامت [له -12] الأمور13 بعث إليه دارا14 يطالبه بما14 جري الرسم15.
بادائه من الأتارة15 ، وكتب إليه الإسكندر آنى قد ذبحت تلك الدجاجة (1) في م : ثواب (2) في م وس : أحدا (3) فى م : لست (4) ف م : لفلسفة فىس : لفلاسفه (5) فيم: قالوا (6) من م وس ، وفى الأصل : من ملك حستان () فى م : اتفق (4) ف م : واين (9) زيد من س (10-10) في س : فقلت كسهم -كذا بلا نقط (11) ف م : راي (12) زيد من م وس (13) زيد ف م وس : و (14-14) فه س : يطلبه با، وى م : يطالبهباداء ما 255 (15) في س : آبائه.
Неизвестная страница