س ن انزنهة الأرواح (مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفه) ج_1 المخلوقة للبارثى الهواء، ومنه كان الكل، وإليه ينحل مثل النفس الى افينا ، فان الهواء الذى يحفظه 1 فينا ، والروح والهواء يمسكان العالم االروح والهواء يقالان على معنى واحد قولا متواطتا م كان بعده انياغورس" وفلارماينوس - وكانا يريان أن مبدأ الوجودات التى خلقها البارثي هو المتشابه الاجزاء ام كان بعدهما ارنسلاوس بن ايرلودس من أهل أثينية وكان اى أن مبدأ ما خلق الله هو ما لا نهاية ، ويفرض فيه التكائف والتخلخل وال نه ما يصير نارا ، و منه ما يصير ماه اوهؤلاء الفلاسفة بعضهم كان تاليا لبعضهم، وبهم استكملت ف لسفة اليونانيين ، فهذا هو المبدأ الاول للفلسفة الناشئة بملطية ؛ وأقول: 10 /15.
إن الأظهر آن هذا الكلام المنقول عن هؤلاء وغيرهم من القدماء كان امزا عن آمور وآحوال وآسرار لهم ، وإلا فينتقل " عنهم أشيا الا يقولها من له آدنى تميز فضلا عن الحكماء8 الفاضلين (1) كذا في الأصل وم ، وفى س ما صورته : حطه، لعله : يحيطه (2) كذا ف الأصل وس ، وفى م : الفيثاغورس ، وذكره فى عيون الآنباء1 /23.
84، 87) بلفغظ انكساغورس ، ومثله فى داعرة المعارف للبستاني530/4 او لعل الصواب ما فيهما (3) كذا فى النسخ الثلاث، وفى عيوش الأنبا 11 6 : فرونيموس (4) في س : ارسلاوس، ووقع فى عيون الأنباء 46/1: اسلاوس (5) انظر دائرة المعارف للبستانى 2 /509 (6) فى م : لبعض (7) كذا في الآصل وس ، ووقع فى م : فليقل (8) زاد فى م : و.
Неизвестная страница