ازهة الارواح (ر آداب فيثافخرس وهواعظه) ج_ س ات فى الجنس1 . وقال : ما لا يفبغى آن تفعله احذر آن تخطره ببالك . وقال : لا تطمع من الشرير أن يحسن إليك ، لأن تدبير كل انسان لنفسه ومنحته لعيره هو بحصب ما يعقد عليه فكرهاوضيره./3 او قال : لسان الرجل المتخرص غير المرتاض وصلواته وضحاياه نجاس اعند الله عز وجل. وقال : محاتبة الإنسان نفسه أنفع من عتابه لاصحابه.
او قال : الزاد الذي يصلح للحياة الصالحة آن لا يسىء الإنسان بصاحيه1 وو قال : لن يمكن بالتغافل الوصول إلى الموجودات على الحقيقة . وقال: ال ظ بمن كان عديما للعرفة أن مديحه وإمساكه وهجامه أهل أن تضحكا انه، فحياة من لا علم معه عار . قال : وظن بمعاضديك11 على الحكمة النافعة أنهم إخوانك . وقال : الحاكم الذى لا يعدل فى قضائه أهل الكل12 رداءة . وقال : لا تدنس لسانك بالقذف ولا تصغ12 بأذنيك ال مثل ذلك . وقال : اجعل عقلك المستولى على جميع تدبيرات
احياتك ، فرقدة الغافل14 مجانسة للوت . وقال : عز على اللإنسان ان يكون احرا و هو ينطاع10 للأفعال القبيحة الجارية مجرى العادة . و قال : ليس
ييبغى لانسان آن يطلب العتبة العالية والأبنية المشيدة، ا لانها من بعد 94/15 اوته تبة عل حدود طباعها بيتصرف 16 فيها غيره16، لكن يطلب من ه سه (1) في م : ابخيش (2-2) في م : يفعله أحد و (3) ف م : يخطره (4) زيد فى : و (5) في م : يقعد (6) ف م : المنحرض (2) ف م : مصاحبه () زيد الأصل : في (ر9) ف م : بذيحه (10) فى م : يضحك (11) في م : يمعاضدقك (19) في م : الكل (13) ف م : لا يضع (14) فى م : العاقل (15) في م 107 طاع (16-16) في م : غيره فيها
Неизвестная страница