أنشدهما أَبُو مَحْذُورَة عِنْد النَّبِي ﵇، فتواجد حَتَّى وَقعت الْبردَة عَن كتفه، فتقاسمها فُقَرَاء الصّفة. مَوْضُوع.
٢٥٤ - " اللّعب بالحمام مجلبة للفقر ". لَيْسَ بِحَدِيث، بل هُوَ من قَول إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ.
٢٥٥ - " لعن الله الدَّاخِل فِينَا لَا نسب، وَالْخَارِج منا بِغَيْر سَبَب " لم يرد بِهَذَا اللَّفْظ، وَلَكِن ورد بِمَعْنَاهُ.
٢٥٦ - " لعن الله فَقِيرا تواضع لَغَنِيّ من أجل مَاله، من فعل ذَلِك مِنْهُم فقد ذهب ثلثا دينه ". ضَعِيف جدا.
٢٥٧ - " لعن الله الْكَاذِب، وَلَو كَانَ مازحًا ". لم يعرف من السّنة.
٢٥٨ - " لعن الله الْمُغنِي والمغنى لَهُ ". لَا يَصح.
1 / 99