قوله: [ما دامت مفردة]، تحرز من أن تكون مثناة أو مجموعة فإنها يصير أعرابها بغير هذه الحروف](1).
قوله: (مكبرة) ، تحرز من أن تكون مصغرة فإنه تظهر فيها الحركات.
اقوله: (مضافة لغير الياء) ، لأنها إذا أضيفت للياء لا يكون إعرابها [وهي ملتبسة](6) بهذه الحروف. وقد تقدم أن "ذا" في إضافتها إلى المضمر خلاف.
اقوله: (أو مثنى فيرفع) [أي ملتبسا](3) (بالألف)، الصحيح أن المثنى ال عرب خلافا للزجاج(4)، إذ ذهب إلى أنه مبني، والمختار أن إعرابه(5) بحركات قدرة في الألف والياء. وإن الألف والياء حرفا إعراب كالدال من "زيد" هذا ذهب سيبويه(6). (وهكذا جمع السلامة في المذكر).
قوله: (ويجران وينصبان)، إنما قدم الجر، لأنه الأصل في الياء، والنصب مول عليه.
قوله: (وما في حكمهما)، الذي في حكم المثنى إثنان، فليس بمثنى احقيقة، والذي في حكم الجمع اماكور عشرون والعقود بعدها إلى تسعين ومثون، وعالمون، وعليون، وسنون وبابه وأولو. وقد ألحق بعض النحويين بالمثنى كلا وكلتا مع المضمر.
قوله: (أو مضارعا اتصل به ألف اثنين أو واو جمع)، هذا أعم من أن ايكونا علامتين أو ضميرين فإذا قلت : يقومان الزيدان، فالألف علامة تثنية وإذا قلت: يقومون الزيدون فالواو علامة جمع، وإذا قلت: الزيدون يقومون أوالزيدان يقومان" فالواو والألف ضميران. ولغة بني الحارث أن الألف والواو اا بين المعقوفين زيادة من "ب".
اا بين المعقوفين ساقط من "ب".
اا بين المعقوفين ساقط من "ب".
انظر شرح المفصل لابن يعيش 55/1.
ي "ب" إعرابها.
انظر الكتاب 4/1.
(2)
Неизвестная страница