أعلام وأقزام في ميزان الإسلام
أعلام وأقزام في ميزان الإسلام
Издатель
دار ماجد عسيري للنشر والتوزيع
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٤ م
Место издания
جدة - السعودية
Жанры
= قتله، وتلك حجة أخرى تدين محمد علي لمكانة الدفتردار منه، ولا يبتعد أن يكونا متواطئين. انظر ترجمته في "الأعلام" (٣/ ٣٠٤). (١) "عجائب الآثار" للجبرتي (٣/ ٣٤٢، ٣٦٣). (٢) يذكر الجبرتي أن الثوب الذي قيمته مائتي نصف فضة أصبح بألفي فضة، وأن النعل الذي كان يباع بستين نصفًا صار يباع بأربعمائة نصف، والذراع الواحد من الجوخ كان يباع بمائة نصف فضة فبلغ ثمنه ألف نصف فضة. هذا سعر الدولة غير ربح البائع وطمع التاجر كما يقول الجبرتي. المصدر السابق (٣/ ٣٧١). (٣) يقول ﷺ في الحديث الصحيح: "اللَّهم من ولي من أمر أمتي شيئًا فشق عليهم فاشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئًا فرفق بهم فارفق به". أخرجه مسلم (٣/ ١٤٥٨) في كتاب الإمارة، باب فضيلة الإمام العادل وعقوبة الجائر والحث على الرفق بالرعية برقم (١٨٢٨)، والإمام أحمد في "المسند" (٦/ ٦٢، ٩٣، ٢٥٧، ٢٥٨، ٢٦٠).
1 / 13