فكيف بهم والموت فوقك باسط
جناح الردى ينبي بعظم المصيبة
أڤيكتوريا كم من محب وقد غدا
يعلل نفسا بالتي وبالتي
وكم من صفي بات بعدك دامي الفؤ
اد عديم الرشد وهن العزيمة
أڤيكتوريا ما إن نأيت وفي الورى
سوى رمق باق وقلب مفتت
ملكت وثغر القوم بالبشر باسم
لما آنسوه من صفاء المودة
Неизвестная страница