أجود بنفسي دون قومي رافعا
لما نابهم قدما وأغشى الدواهيا
وأقتحم الأمر المخوف اقتحامه
لأدرك مجدا أو أعاد ثاويا
المتوكل وإبراهيم بن المدبر
قال إبراهيم بن المدبر: مرض المتوكل مرضا خيف عليه منه، ثم عوفي وأذن للناس في الوصول إليه فدخلوا على طبقاتهم كافة ودخلت معهم، فلما رآني استدناني حتى قمت وراء الفتح ونظر إلي مستنطقا فأنشدته:
يوم أتانا بالسرور
فالحمد لله الكبير
أخلصت فيه شكره
ووفيت فيه بالنذور
Неизвестная страница