197

============================================================

اليتيانا لكل شيء) (1) ما فرطتا في الكخاب من ضيء (1) ، الا تسمع إلى قوله( وما الله نريد ظلما للعالمين () (2)، وقوله (وآن لنس للا نان إلأما سعن(66} (1)، وقوله : ل نواخذكم الله باللغر في أنسانكم ولكن مواجذكم بما عقديم الأيمان) (0)، وقوله : ( ولو انا أهلكتاهم بعذاب من قبله لفالوا رنا لولا أرملت إلما وسولا فتبع آماتك من قبل أن ثذل ونخزى (62) (1)، وقوله : ( ل بكل الله نفت إلا ويعها} (2)، وقوله وما أرستاك الأرحمة للعالمن () (4)، وقوله : (يويد الله يكم الير ولا بريد بكم العر) (1)، وقوله: ( تويد الله لحين لكم وبهد بكم صتن الدين من قبلكم ويتوب علمكم والله عليم حكمم (} (10) . وقوله : ( والله نويد أن يقوب علكم وتويذ الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما (2) (11) ، وقوله : ( إن الله لا يغلم الناس فميا ولكن الناس أنفسهم يظلمون / (10). وفى هذا ما لا نحصيه من الحجج، ولولا طول الكتاب لاوسعنا فى شرحه.

افلا ترى كيف يحتج، عزوجل، عن العدل ونفى الجور والظلم، والابتداء لخلقه بتضيق الصدور، وإقصاء القلوب، والتحيل فرق الطاقة على غير جرم، وكان الواجب لو كان هذا، علام بعذب من أراد أن يعذبه بلا جرم اجترمه، وهدخل الحمنة من أراد بلا 62ظ / عمل عمله ( ولا يغنى (إرساله) إليهم الرسل يلبون الدروع، ويلقون الرماح، وحد السيوف، ويحصنون المدن، ويخندقون الخنادق، ويعقدون الرايات، ويجمون العساكر ويسنكون الدماء، وتسنك دماؤهم على أمرقد جبر (1) سورة النحل: الآية 89.

(2) سورة الأنعام : الآية 48.

(4) ورة ال هران: الآية 10.

(4) ورة النهم: الأية 9) (5) ورة المالدة : الأية 89.

(1) مورة طه : الأبة 124.

() ورة البفره: الأبة 141.

(4) سورة الأنيماء : الآبة 107 (9) سورة البفرة : الأمة صه1 (1) ورة للناه : الآمة 26.

(11) سررة التاء: الأمة 27 (12) سوره بونس : الأية 44 .

Страница 197