وكان الفراغ من تأليف ذلك وتبييضه في النسخة التي بخط المصنف،
أمتع الله ببقائه، وأفاض عليه/ سوابغ نعمائه، في اليوم المبارك، يوم 23 ... الأحد، بعد صلاة الظهر، السادس والعشرين من شعبان المبارك سنة سبعمائة.
الحمد لله وحده، وصلواته على سيدنا
ونبينا محمد النبي، وعلى آله،
ورضوانه على أصحابه
الطاهرين
Страница 37